من المعلوم أن التكلم في المهد هو من المعجزات القوية التي أراد الله بها والعلم لله من قبل ومن بعد مساندة الحق بإظهاره أو فضح الباطل وآثاره وقد ورد في السنة. أشخاص تكل موا في المهد. ثلاثة تكلموا في المهد.